السبت، 30 يونيو 2018

مدربان فرنسيان مرشحان لتدريب المنتخب المغربي خلفا لرونار

مدربان فرنسيان مرشحان لتدريب المنتخب المغربي خلفا لرونار

مدربان فرنسيان مرشحان لتدريب المنتخب المغربي خلفا لرونار

 وحيد خليلوزيتش ولورون بلان مرشحان لتدريب المنتخب المغربي خلفا لرونار

قرب رحيل هيرفي رونار عن تدريب "أسود الأطلس



وحيد خليلوزيتش ولورون بلان مرشحان لتدريب المنتخب المغربي خلفا لرونار

كشفت تقارير إخبارية، أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، سارعت إلى تحديد لائحة بأسماء المدربين المرشحين لتدريب المنتخب المغربي ، تحسبا لرحيل هيرفي رونار في يوليوز المقبل بعد توصله بالعديد من العروض من منتخبات إفريقية وأسيوية، بعد الصورة الجيدة التي ظهر بها الأسود في مونديال روسيا.

وأكد مصدر مسؤول لصحيفة “الأحداث المغربية” أن الفرنسي من أصل بوسني وحيد خليلوزيتش يأتي على رأس اللائحة، بحكم معرفته الجيدة بالكرة الأفريقية، بعدما سبق له الإشراف على الإدارة التقنية للرجاء الرياضي، وكذا تدريبه للمنتخب الجزائري الذي قاده إلى الدور الثاني لمونديال روسيا، إضافة الى لورون بلان، المدرب السابق للمنتخب الفرنسي و باريس سان جيرمان.

وكانت العديد من التقارير الصحفية قد أكدت وجود عروض إفريقية لهيرفي رونار من أجل تدريب منتخباتها، خاصة بعد أن ظهرت لمسته في كتيبة أسود الأطلس الذين نجح معهم في بلوغ نهائيات كأس العالم بروسيا، وقدمت قائمته عروضا قوية أمام كل من البرتغال و إسبانيا.

الجمعة، 29 يونيو 2018

#خبر عاجل: امين حارت و اخوه قتلو شخص #

#خبر عاجل: امين حارت و اخوه قتلو شخص #

#خبر عاجل: امين حارت و اخوه قتلو شخص #


لاعب المنتخب الوطني آمين حاريت كان رففة أخيه فطوموبيل ( هاد الأخير لي عندو 14 عام)  .... هو لي كان سايق بالسرعة قتل واحد سيد و هرب قبل ميشدهم الأمن  .

#خبر عاجل: امين حارت و اخوه قتلو شخص #


كان معاهم فيصل فجر راكب لور و على ما يبدو كانو فحالة  سكر طافح و عطاو  البرهوش يسوق.... ماشاكيييييل 😑
والد الضحية .شاهد الفيديو من هنا 

عاجل : الحكم على الصحفي حميد المهداوي بالسجن ثلاث سنوات نافذة‎


عاجل : الحكم على الصحفي حميد المهداوي بالسجن ثلاث سنوات نافذة‎

عاجل : الحكم على الصحفي حميد المهداوي بالسجن ثلاث سنوات نافذة
✓✓شاهد زوجة المهداوي بعد اصدار الحكم :::::من هنا
شاهد أصدرت قبل قليل الغرفة الجنائية لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، حكمها في حقق الصحفي حميد المهداوي المتابع بتهمة عدم التبليغ عن جريمة يعلم بعدم وقوعها، بثلاث سنوات سجنا نافذة.

وكانت المحكمة قد منحت قبل إدخال الملف للمداولة الصحفي حميد المهداوي الكلمة الأخيرة، والتي عبر فيها عن براءته من التهمة المنسوبة إليه وأنه سجن ظلما وعدوانا، كما صرح أمام الهيئة القضائية بأنه لا يخشى الحكم الذي سينطق به القاضي بقدر ما يخشي غياب العدالة بملفه.

هذا وفور نطق القاضي علي الطرشي بالحكم، عم الحزن والصراخ والبكاء داخل قاعة المحكمة من طرف عائلة الصحفي حميد المهداوي في مشهد حزين جدا.

يشار إلى أن الجلسة شهدت حضور إعلامي كبير من صحافيين ومحاميين وعائلة حميد المهداوي بمن فيهم ابنه وابنته، ووالديه وزوجته التي نثر لها كلمات شعرية خلال كلمته الأخيرة بالقاعة رقم 7 بمحكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء.

في ليلة الحكم على الزفزافي .. "سنوات الرصاص" تعود إلى الأذهان
 لحضة الحكم على الزفزافي و رفاقه :
https://youtu.be/_gMXZ0Q4k14
https://youtu.be/_gMXZ0Q4k14


بمجرد ما نطق القاضي علي الطرشي داخل محكمة الاستئناف بالدار البيضاء بأحكامه ضد معتقلي حراك الريف، التي بلغت ثلاثة قرون، تعالى البكاء والصراخ من هول الصدمة.

ذهول قبل الحكم

كانت الساعة تشير إلى العاشرة والنصف من ليلة الثلاثاء حين دخل الكل إلى القاعة رقم 7 بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، ليسود الصمت بمجرد ما أعلن "الشاوش" عن دخول القاضي.

صمت رهيب، ترقب، وتخوف عم نفوس الحاضرين كان الأمل وحده يبدده. بمجرد ما جلس القاضي على كرسيه، وبدأ يتلو التهم وقرار المحكمة، حتى ذهل الكل، من محامين وأسر المعتقلين وناشطين حقوقيين.

تكسر الصمت، وتعالى الصراخ بالقاعة، والقاضي علي الطرشي يواصل تلاوة أحكام بين 20 سنة لقائد حراك الريف ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق وآخرين، وعقوبات سجنية أقلها عام، دون التصريح بالبراءة.

ما إن أعلن القاضي الطرشي عن رفع الجلسة حتى بدأت بعض عائلات المعتقلين في الصراخ في بهو المحكمة، بينما رفع حقوقيون ومناضلون بحركة 20 فبراير شعارات منددة بالأحكام وبالمحاكمة.

ورفض النشطاء في احتجاجهم أمام المحكمة، وهم يرددون الشعارات، قرارات هيئة الحكم، معتبرين أنها "تعيد سنوات الرصاص إلى الأذهان".

سننتصر

"الله ياخذ فيهم الحق شنو دارو هادو"، "حسبنا الله في الظالمين"، هكذا كانت شقيقة بدر الدين بولحجول تصرخ أمام المحكمة بعد صدور الحكم ضد شقيقها ورفاقه من معتقلي الريف.

وقالت بولحجول، في تصريح لهسبريس، وهي تذرف الدمع غير متقبلة للحكم في حق المتهمين، "كل المعتقلين إخوة لنا. وإذا كان هذا حكم الدنيا، فإننا سننتصر في الآخرة، ومن يبكي في الأول سيضحك في الأخير، ونحن سنضحك لأنه لا حكم فوق حكم الله".

وأضافت شقيقة المعتقل: "إذا اعتقدوا أنهم انتصروا هنا، فنحن سننتصر عند الخالق"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن بدر بولحجول طلب عدم إخبار والدته بالحكم عليه تفاديا لأي صدمة قد تصيبها.

وعبر عدد من المحامين والحقوقيين، إلى جانب شقيقة المعتقل، عن تضامنهم مع المعتقلين بعد صدور الأحكام، قبل أن ينخرطوا جميعا في ترديد شعارات من قبيل "عاش الريف ولا عاش من خانه".

وغاب عن أطوار هذه الجلسة الأخيرة باقي أفراد عائلات المتهمين الذين كانوا يواكبون أطوار المحاكمة منذ بدايتها، بعد قرار المعتقلين مقاطعة الجلسات.

من جهتها، عضو المكتب السياسي لحزب الاشتراكي الموحد إشراق بنعلا، التي انخرطت منذ بداية الملف في لجنة دعم أسر المعتقلين، أكدت أن الأحكام "جد قاسية"، وقالت: "كنا نوهم أنفسنا بأننا قطعنا أشواطا في الديمقراطية وأننا سنحقق المغرب الذي نحلم به".

وأضافت في تصريح لهسبريس وهي تبكي: "اليوم تبين أن المغرب أخلف موعده مع التاريخ، وتبين أن الشعارات والوعود والديمقراطية مجرد أوهام عيشونا فيها".

صدمة الدفاع

لم تكن أسر المعتقلين وحدها من صدمت بهذه الأحكام التي تلاها القاضي علي الطرشي، بل إن أعضاء هيئة الدفاع صدموا بها ولم يكونوا يتوقعونها، خاصة أنه جرى تكييف متابعات بعض المعتقلين من جنح إلى جنايات.

المحامية سعاد البراهمة أكدت، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن "الأحكام قاسية جدا وكانت نافذة، لكن المؤسف هو أن العائلات صدقت أن المحكمة قد تبرئ أبناءها".

وأضافت المحامية: "هاته الأحكام امتحان للدولة المغربية ومدى احترامها والتزامها بالمواثيق الدولية، وهي امتحان لاستقلال القضاء وإصلاح منظومة العدالة".

ولفتت البراهمة إلى أن هيئة الدفاع "كانت تنتظر أن تراعي المحكمة خلال أطوار المحاكمة أنه لا وجود لأي دليل ضد المعتقلين، خاصة أن كل وسائل الإثبات التي تم عرضها لا تدل على أي إدانة".

من جهته، المحامي سعيد بنحماني اعتبر أن تصريح المحكمة برفض جميع الدفوعات التي تم التقدم بها يؤكد أنها لم تحترم معايير المحاكمة العادلة.

وشدد على أن هذه الأحكام "غير منتظرة نظرا لما تمت إثارته من وسائل تدحض ما تم تسطيره في حقهم"، وقال: "نسجل بشكل موضوعي أننا كنا ننتظر أحكاما عادلة، ولا نقول مخففة"، مؤكدا أن الدفاع "سيلجأ إلى الاستئناف بناء على رغبة المعتقلين".

وقد أدانت المحكمة، ليلة الثلاثاء، كلا من ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف، و"دينامو الحراك" نبيل أحمجيق، ووسيم البوستاتي، وسمير اغيد، بـ 20 عاما حبسا نافذا لكل واحد منهم.

كما أدانت كلا من محمد حاكي، وزكريا أضهشور، ومحمد بوهنوش، بـ15 سنة سجنا، فيما وزعت 10 سنوات سجنا نافذا على كل من محمد جلول، وكريم أمغار، وصلاح لشخم، وعمر بوحراس، وأشرف اليخلوفي، وبلال أهباض، وجمال بوحدو.

أحكام القاضي الطرشي طالت أيضا كلا من محمد المجاوي، وشاكر المخروط، وربيع الأبلق، والياس الحاجي، وسليمان الفاحيلي، ومحمد الأصريحي، والحبيب الحنودي، وعبد العالي حود، وإبراهيم أبقوي، بخمس سنوات سجنا نافذا وغرامة 2000 درهم.

وقضت أيضا في حق كل من إبراهيم بوزيان، وعثمان ..

  شرح تطبيق Givvy Social | تطبيق Givvy للربح من نشر الصور واللايكات شرح تطبيق Givvy Social | تطبيق Givvy للربح من نشر الصور واللايكات   السل...